تعتبر الزراعة المراقية للزيتون المراقي المحلي من الأساليب الحديثة التي تهدف إلى تحسين الإنتاجية والجودة في نفس الوقت. في هذا السياق، تتبنى شركة سيوة إيرث أسلوب الزراعة المستدامة التي تضمن تحقيق توازن بين الإنتاج وحماية البيئة.
تطور الزراعة المراقية تتمثل الزراعة المراقية في استخدام أساليب وتقنيات متطورة تهدف إلى تحسين إنتاج الزيتون المحلي. من خلال تطبيق أساليب الري الحديثة مثل الري بالتنقيط، تسعى شركة سيوة إيرث إلى توفير المياه بشكل أفضل وبالتالي تعزيز نمو الأشجار بشكل مستدام.
مزايا الزيتون المراقي المحلي
- الاستدامة البيئية: من خلال تحسين استهلاك المياه واستخدام الأسمدة العضوية، تساهم الزراعة المراقية في تقليل الأثر البيئي.
- تحسين نوعية الزيت: الزيت الناتج عن الزيتون المراقي المحلي يكون غالبًا عالي الجودة، مما يزيد من قيمته في الأسواق العالمية.
- دعم الاقتصاد المحلي: من خلال تحسين إنتاج الزيتون، تساهم الزراعة المراقية في توفير فرص عمل وزيادة الإنتاج المحلي من زيت الزيتون.
التقنيات التي تعتمد عليها شركة سيوة إيرث شركة سيوة إيرث تواكب التقدم التكنولوجي في مجال الزراعة وتستخدم تقنيات حديثة، مثل:
- أنظمة الري الذكية: لتوفير المياه وزيادة الإنتاج.
- استخدام أسمدة طبيعية: للحفاظ على صحة التربة وزيادة غلة المحاصيل.
خاتمة من خلال تطبيق هذه التقنيات المتطورة، تساعد شركة سيوة إيرث في تحسين إنتاجية الزيتون المراقي المحلي وزيادة جودته، مما يساهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي وتعزيز صادرات زيت الزيتون في مصر.