مقدمة يُعرف التمر الصقعي النسيجي بقيمته الغذائية العالية ونكهته المميزة، ما يجعله من أكثر التمور شهرةً وإقبالاً في العالم العربي. يتميز هذا النوع بملمسه الطري وطعمه الحلو الفريد، ويزرع في ظروف خاصة تساهم في تحسين جودته وزيادة إنتاجيته. تلعب شركة “سيوة إيرث” دورًا رياديًا في زراعة وإنتاج هذا النوع، حيث تلتزم بمعايير زراعية صديقة للبيئة تضمن تقديم منتج طبيعي وعالي الجودة.
فوائد التمر الصقعي النسيجي الصحية
- مصدر غني بالطاقة: يحتوي التمر الصقعي النسيجي على سكريات طبيعية تمد الجسم بالطاقة، مما يجعله مثاليًا كوجبة خفيفة تمنح نشاطًا فورياً، خاصة للرياضيين والأشخاص الذين يحتاجون إلى تعزيز طاقتهم.
- غني بالألياف: تساعد الألياف الموجودة في التمر الصقعي على تحسين عملية الهضم والحفاظ على صحة الجهاز الهضمي، بالإضافة إلى دورها في تنظيم مستويات السكر في الدم.
- تقوية العظام: يُعد التمر الصقعي مصدرًا ممتازًا للكالسيوم والمغنيسيوم، مما يساهم في دعم صحة العظام ويقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام.
- مضادات الأكسدة: يحتوي التمر الصقعي على مضادات أكسدة قوية تساعد في محاربة الالتهابات وتقليل مخاطر الأمراض المزمنة.
دور شركة “سيوة إيرث” في زراعة التمر الصقعي النسيجي تعمل شركة “سيوة إيرث” على زراعة النخل الصقعي النسيجي باستخدام أساليب زراعية حديثة ومستدامة تساهم في تحسين جودة الإنتاج وتقليل التأثير البيئي. تتبنى الشركة تقنيات ري مبتكرة تقلل من استهلاك المياه، مثل الري بالتنقيط، وتعمل على تقليل استخدام المبيدات الكيميائية للحفاظ على البيئة وصحة المستهلكين.
الجودة والتغليف في شركة “سيوة إيرث” تلتزم “سيوة إيرث” بمعايير صارمة للجودة، حيث تخضع منتجاتها لاختبارات دقيقة لضمان تقديم أفضل جودة للمستهلكين. كما تعتمد الشركة على التغليف الصديق للبيئة لضمان الحفاظ على نضارة المنتج وتوفير عبوات عملية وجذابة للمستهلكين.
