مقدمة
يُعد الزيتون المراقي المحلي من أبرز المحاصيل التي تُعبر عن عراقة الزراعة المصرية. يتميز بجودته العالية ونكهته الفريدة التي تجعله من الأنواع المفضلة محليًا وعالميًا. تسعى شركة “سيوة إيرث” إلى تطوير زراعة هذا النوع باستخدام أحدث التقنيات لضمان استمرارية إنتاجه بجودة تنافسية.
أهمية الزيتون المراقي المحلي
- منتج تقليدي بجودة عالية
يُزرع الزيتون المراقي في مصر منذ عقود طويلة، مما يجعله جزءًا من التراث الزراعي. - فوائد صحية متعددة
يحتوي الزيتون على دهون أحادية غير مشبعة تعزز صحة القلب وتقلل من الالتهابات. - قابلية الاستخدام المتعددة
يُستخدم الزيتون المراقي في التخليل، الطهي، وإنتاج الزيوت.
شركة “سيوة إيرث” ودورها الريادي
- تقنيات مبتكرة: تعتمد الشركة على أحدث الأساليب في زراعة الزيتون، بما في ذلك نظم الري بالتنقيط والزراعة العضوية.
- التعبئة والتسويق: تهتم الشركة بتقديم الزيتون المراقي المحلي في عبوات حديثة تحافظ على جودته وتُلبي متطلبات الأسواق العالمية.
- التوسع في الأسواق: تُصدر “سيوة إيرث” منتجاتها إلى العديد من الدول، مما يرفع من مكانة الزيتون المصري عالميًا.
استخدامات الزيتون المراقي المحلي
- إعداد السلطات والمقبلات
- إنتاج زيت الزيتون البكر الممتاز
- التخليل للاستهلاك المنزلي والتجاري
خاتمة
بفضل الجهود المبذولة من شركة “سيوة إيرث”، يُمكن القول إن الزيتون المراقي المحلي ليس مجرد منتج زراعي، بل هو إرث مصري يُقدم للعالم بجودة عصرية ومنافسة.
