مقدمة
يُعد الزيتون المراقي المحلي من أكثر أنواع الزيتون شهرة في مصر بفضل جودته العالية وملاءمته للبيئة المحلية. يُزرع هذا النوع في العديد من المناطق المصرية، لكنه يكتسب نكهة خاصة عندما يُزرع في أراضي واحات سيوة الغنية بالموارد الطبيعية. تُسهم شركة “سيوة إيرث” في الحفاظ على هذا التراث الزراعي من خلال دمج الأساليب التقليدية مع الابتكارات الحديثة لضمان إنتاج مستدام وعالي الجودة.
ما الذي يميز الزيتون المراقي المحلي؟
- نكهة فريدة
يتمتع الزيتون المراقي المحلي بطعم مميز يجعله مفضلًا في المأكولات المصرية والمتوسطية. - تحمل الظروف البيئية
يُظهر الزيتون المراقي قدرة على النمو في الظروف الصحراوية والجافة بفضل جذوره العميقة. - جودة الزيت المُستخرج
يُستخرج من الزيتون المراقي زيت زيتون عالي الجودة يُستخدم في الطهي والعناية الصحية.
ور شركة “سيوة إيرث” في زراعة الزيتون المراقي المحلي
- الزراعة المستدامة: تعتمد الشركة على تقنيات صديقة للبيئة مثل أنظمة الري بالتنقيط للحفاظ على الموارد المائية.
- التطوير الزراعي: تقدم الشركة دعمًا فنيًا وتدريبات للمزارعين لتحسين أساليب الزراعة والحصاد.
- الجودة والتسويق: تلتزم “سيوة إيرث” بتوفير منتج عالي الجودة يلبي احتياجات الأسواق المحلية والعالمية.
الاستخدامات المتعددة للزيتون المراقي المحلي
- الطهي: يدخل الزيتون وزيته في إعداد الأطباق التقليدية.
- صناعة المخللات: يُعتبر خيارًا مثاليًا لتحضير المخللات بفضل قوامه المتماسك ونكهته المميزة.
- الاستهلاك المباشر: يُستخدم كوجبة خفيفة غنية بالعناصر الغذائية.
خاتمة
الزيتون المراقي المحلي ليس مجرد محصول زراعي، بل هو جزء من الهوية الزراعية المصرية. بفضل جهود شركة “سيوة إيرث”، أصبح هذا النوع من الزيتون نموذجًا للاستدامة والابتكار، مما يُعزز مكانة مصر في سوق الزيتون العالمي.